|
| مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري | |
| | كاتب الموضوع | رسالة |
---|
جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:47 am | |
| [size=30]ماكرون الإستراتيجية في أفريقيا وتحديداً في المشهد الغابوني[/size] [size=30] بقلم: ميشيل كلاغاصي[/size] [size=30] هي فرنسا الماضي والتاريخ الأسود, وماكرون "الزعيم" الأوروبي, ووريث معقد الرئاسة الفرنسية كملك العنصرية ومالك العبيد, الذي لم يحيد عن ممارسات أسلافه بسرقة وإغتصاب مقدرات وثروات دول القارة الأفريقية وشعوبها منذ عام 1434م , وعلى مدى 600عام تقريباً.[/size] [size=30] إن استمرار فرنسا بإتباع هذه السياسة حتى عهد إيمانويل ماكرون, دفع بها نحو الغرق واستقرارها في القاع, بإنتظار وعود ماكرون الكاذبة حول ضرورة "تغيير النهج الفرنسي في أفريقيا", والسياسة الخارجية التي يتبعها الإليزيه, بعدما أصبحت تابعة للولايات المتحدة وكأنها احد عبيدها, نتيجة اندفاعة ماكرون في مسار وسلوك الغطرسة, وعدم احترامه حقوق الدول وشعوبها في الكرامة والسيادة, قبل انطلاقتها نحو حماية ثرواتها ومقدراتها من الأطماع واللصوصية والممارسات العنصرية الفرنسية. ويبدو أنه من المنصف والعادل إدراج عهدي رئاسة إيمانويل ماكرون في التاريخ الفرنسي, بإعتبارهما يشكلان حقبة انهيار النفوذ الفرنسي في القارة الافريقية, خلال فترة وجيزة ( 2021- 2023 ), حيث خسرت فرنسا وجودها ومصالحها وهيبتها ونفوذها, ووجدت نفسها تًطرد من مالي, وجمهورية أفريقيا الوسطى، وبوركينا فاسو، والنيجر، واليوم من الغابون أيضاً, في مشهدٍ دراماتيكي يؤكد احتضار الإمبراطورية الإستعمارية الفرنسية, وسط توقعات موتها ودفنها بعيداً عن المراسم والطقوس اللائقة, ويبقى السؤال عن مدى استيعابها الدرس الأفريقي.[/size] [size=30] تُظهر العودة إلى حقبة خمسينيات وستينيات القرن الماضي، وأزمنة إعلان الدول الأفريقية استقلالها عن باريس, وتلك المشاهد الإحتفالية و المصافحات بين القادة الفرنسيون المتعاقبون, وزعماء الدول الأفريقية الذين وضعوا أيديهم بأيدي جلاديهم, وأقسموا على الصداقة الأبدية, لكنهم اليوم يُطردون بعد عشرات المحاولات والإنقلابات العسكرية الفاشلة والناجحة, ويبقى جوهر الحدث, إنقلاب المدنيين على نخبهم السابقة, ومن يرونهم عملاء للإستعمار, والمسؤولين عن الماّسي التي عاشها المواطنون لعقود, وترجمت نفسها عوزاً وفقراً وجهلاً, يضمن استمرار الحال, وبأن تغييره بات شيئاً من المحال.[/size] [size=30] ففي الإنقلاب العسكري الذي شهدته الغابون عام 1964، أرسل الرئيس شارل ديغول وحدات عسكرية من القوات الفرقة المظلية الفرنسية, إلى العاصمة ليبرفيل وتمكن من القضاء على "التمرد" خلال 48 ساعة , وتم تحرير "عمر بونغو" نائب رئيس الغابون - وقتها - من الإحتجاز، لكنه سرعان ما أصبح رئيساً وحاكماً للغابون, وسط غطرسة الإعلام الفرنسي الذي وصف الغابون بعيداً عن القبضة الفرنسية, بأنه لا يعدو سوى "حافلة بدون سائق".[/size] [size=30] ومع الإنقلاب العسكري الذي حصل مؤخراً, وضع قادة الانقلاب الرئيس علي بونغو (بونغو الإبن) تحت الإقامة الجبرية، الذي لم يهدر الوقت وسارع لدعوة من وصفهم بـ "أصدقائه في العالم", إلى عدم الإستكانة ولإعلاء اصواتهم ورفضهم للإنقلاب على حكمه, وبدا معتداً بنفسه كإبن وخليفة للرئيس بونغو الأول, متكئاً على كونه سليل عائلةٍ نالت حظوة المستعمر الفرنسي على مدى أكثر من نصف قرن.[/size] [size=30] لقد ظهر بونغو الابن, من خلال إعتداده بنفسه وعائلته وكمن يؤكد تغريده خارج السرب الوطني لبلاده, بالتوازي مع مظاهر الفرح والإبتهاج الذي استقبل به قائد وزعيم الإنقلابيين "بريس أوليغ" في شوارع ليبرفيل، وسط مشاعر شعبية وطنية هللت لإستعادة بلادهم من برائن الإستعمار, وهي الغنية بالنفط واليورانيوم، والتي وصفها بونغو الأب على أنها "محطة وقودٍ للدولة الفرنسية".[/size] [size=30] لم يقرأ الرئيس ماكرون وحكومته, السطور وما كان متوقعاً حدوثه, أو حتى ما بين السطور, وبأنه ليس بمقدوره الإدعاء بهزيمته أمام القدر, أو جراء مخططٍ ولعبة سياسية خارجية, تارةً تتجه فيها أصابع الإتهام نحو روسيا والصين, وتارةً أخرى تتجه نحو الولايات المتحدة, التي وجدت أنه يتوجب عليها نفي الموضوع, فكان لها ما أرادت وحصلت على تبرئةٍ خاصة من صحيفة "لوموند", التي عنونت "الولايات المتحدة لا تريد طرد فرنسا من افريقيا", يبدو ان ماكرون فكر في جميع الأسباب التي أدت إلى حدوث الإنقلاب, ما عدا سوء الأداء والممارسات الفرنسية العنصرية اللصوصية واللااخلاقية.[/size] [size=30] فالغابون بلد غني وعدد سكانه لا يتجاوزن الـ 2.3 مليون نسمة, وغالبيتهم الساحقة من الفقراء, في الوقت الذي تسجل فيه المداخيل الكبيرة للأقلية المتحكمة, ما يضمن جعل الغابون واحداً من أكثر البلدان ازدهاراً في القارة السمراء، في حين يبقى ما يعادل ثلث سكان الغابون من العاطلين عن العمل, وبلا أي دخل, ويعيشون على ما تنتجه حدائقهم من المزروعات.[/size] [size=30] وما لم تقرأه فرنسا بشكلٍ خاص, الهوة والفجوة العميقة ما بين الطبقة الكبرى وهي الفقراء, وما بين أفراد سلالة وعائلة بونغو، الذين سجلوا اسمائهم على لوائح أثرياء العالم وأكثرهم فساداً, خلال حكمٍ استمر إلى 57 عاماً, تمددت فيها ولاية السلالة, عبر الإنتخابات الرئاسية بطريقة أو أخرى, دون أي إعتبار للإحتجاجات التي رافقتها, ورفض المعارضة الاعتراف بنتائجها. كذلك لم تقرأ المشهد ذاته, الذي حدث أثناء الإنتخابات الأخيرة في اّب/أغسطس 2023، والتي أُعيد فيها إنتخاب بونغو الإبن وكأنه قدر الشعب الغابوني, على الرغم إصابته بسكتة دماغية عام 2019, تسببت بغيابه عشرة أشهر عن ممارسة مهامه كرئيسٍ للبلاد, وسط شكوك بعدم تعافيه بشكل كامل.[/size] [size=30] من الواضح أنه بعد انتهاء الإنتخابات الرئاسية الأخيرة، لم يكن أمام رئيس الحرس الوطني، بريس أوليغى، سوى القيام بإقتلاع "مسمار جحا", وإطلاق الإنقلاب, في ظل الواقع الذي تعيشه البلاد, وسط تدهور الحالة الصحية للرئيس, وغياب التأييد الشعبي للسلطة الحالية, بما يعيد المشهد الغابوني إلى مرحلة ما قبل الثورة, خوفاً ومنعاً لإنتشار الغوغائيين وبما يشكل غطاءاً لتحركات الإرهابيين المدعومين من الدولة الفرنسية وغيرها, الأمر الذي يقود نحو الإعتقاد بأهمية ما أقدم عليه الحرس الوطني بقيادة بريس أوليغ, لحماية البلاد من إدخالها بحالة الفوضى والخراب, وبجعل البلاد عرضةً للمزيد من أطماع الفرنسيين وغيرهم.[/size] [size=30] لقد ارتكب ماكرون وإدارته خطأً استراتيجياً فادحاً, باستمرار تعليق الرهان والنفوذ والمصالح الفرنسية في الغابون على الرئيس علي بونغو , في لحظاتٍ لا يحسد عليها, بسبب وضعه الصحي وفقدانه التأييد الشعبي, وهذا يوضح سبب سعادة الجماهير وإلتفافها حول قيادة الإنقلاب, والحكومة الجديدة والرئيس الجديد بريس أوليغ, فهل تكون الغابون القشة التي قصمت ظهر ماكرون, وسط مخاوف حقيقة تسود الشارع الغابوني, من تدخلٍ أمريكي يحكم قبضته ومخالبه حول الرئيس والسلطة الجديدة, بهدف الحفاظ على المصالح الأمريكية هناك, ولو أتى ذلك على حساب المصالح الفرنسية.[/size] [size=30] على الرئيس ماكرون ورئيس حكومته إليزابيث بورن, الإعتراف بالفشل السياسي الذريع, الذي أغرق فرنسا وأوصلها إلى قاع المستنقع الأفريقي, على الرغم من تفرد فرنسا بمراقبة تفاصيل الحياة في الغابون على مدى عقود, وإختيارها لأتباعها الأكفاء و"الأوفياء" بعناية فائقة , ناهيك عن تواجدها وقواعدها العسكرية, للإشراف المباشر على حماية مصالحها في الغابون.[/size] [size=30] من الواضح أن غياب الرؤى والأفق السياسي للرئيس ماكرون وحكومته, بدأ من مالي وانتهى – حتى اليوم - في الغابون, ولم تقرأ باريس قدرة الأفارقة على كسر الخوف من سطوتها وهيمنتها وبطشها في اللحظات الحرجة.[/size] [size=30] لا يمكن التكهن حول الأثمان التي قد يدفعها ماكرون في الداخل الفرنسي, فالمشهد الغابوني كفيلٌ بإسقاطه, على الرغم من كونه تتمة وتكملة للمشاهد التي سبقته في مالي وبوركينا فاسو وجمهورية اّسيا الوسطى والنيجر, فيما يعتبر البعض أن ماكرون لا زال يملك الفرصة في البقاء , ومعالجة الأمور وإصلاحها, عبر تنفيذ وعيده وتهديده بإعادة بانغو إلى الحكم, وما بين مروحة الحلول المحدودة للغاية, يبقى ماكرون معلقاً بين باب الإليزيه وباب الإقصاء وربما باب الباستيل.[/size] [size=30] لن يغفر الكثيرون في فرنسا خطايا وذنوب ماكرون, خصوصاً وأنهم يحملونه مسؤولية خسارة مصالحهم ونفوذ فرنسا في أفريقيا, ويؤمنون بضرورة التدخل العسكري لحماية أتباعهم وشركاتهم ورؤوس أموالهم, ومصالحهم الشخصية والوطنية, ويرون أن غروره وغطرسته لا بد أن تدفعانه لبدء حربٍ شاملة في غرب أفريقيا, لإستعادة ما يمكن استعادته, وسط الهزائم التي تسبب بها. لكن ماكرون لن يجرؤ على تنفيذ تهديده بغزو الغابون, ولن يجد من يؤيده, وستكون الولايات المتحدة على رأس الرافضين وبحزم, في حين حاول ماكرون استخدام عدم مغادرة السفير الفرنسي وعدم امتثاله لقرار المجلس العسكري والحكومة الإنتقالية في النيجر, ذريعة وسبباً كلاسيكياً لإعلان الحرب, الأمر الذي شكل الدافع الرئيسي للسلطة الإنتقالية لرفع الإقامة الجبرية عن الرئيس المخلوع علي بونغو, وبالسماح له بحرية التنقل, وبالسفر خارج البلاد للعلاج إن رغب ذلك.[/size] [size=30] لا يمكن لفرنسا والرئيس ماكرون التعامل مع الرغبات فقط, فالامر يتعلق بالقدرات السياسية والعسكرية الفرنسية والمكانة الدولية, في وقتٍ تقوم فيه بتزويد أوكرانيا بأطنان الأسلحة, وبتزويد عديد الجبهات الساخنة كما في السودان وليبيا وغير ساحات, وسط قناعة البعض بأن فرنسا في عهد ماكرون أدمنت الهزائم والخيارات والسلوكيات الغبية, وبأنه سيحافظ على مستوى الخدمات النوعية التي يقدمها للولايات المتحدة, ويؤجل تغيير"وجهه" بشكلٍ إجباري, أو "وجه حكومته" ككبش فداء, بعد السلام في أوكرانيا, أو بعد الحرب العالمية الثالثة.[/size] [size=30] تبدو مجريات الأحداث خلال السنوات الخمس والعشرين الماضية، النظام الإمبريالي القديم الذي فرضته القوى الأمريكية والأوروبية دخل في أزماتٍ حقيقية نتيجة الحروب وحملات زعزعة استقرار الحكومات في افريقيا وغير مكان, وبشن العدوان الشرس على الشعوب الرافضة والمقاومة لإستمرار الإستعمار، خصوصاً بعدما أظهرت الولايات المتحدة وأوروبا عنادها وإصرارها ووحشيتها لضمان سيطرتها وبأي ثمن على الثروات والموارد الطبيعية التي يتطلبها نظامهم الرأسمالي, واستمرار هذا المشهد إلى أزمنة لا تنتهي.[/size] [size=30] يبدو أن إنقلاب الغابون, والإنقلابات العسكرية الأخرى في القارة الأفريقية عموماً, رغم طريقها الشائك المحفوف بالمخاطر, لكنها أعادت الروح وأحيت اّمال شعوب القارة السمراء, للخروج من النفق المظلم, على أمل تحقيق الحلم الأفريقي بالحرية والكرامة والسيادة والإزدهار , فهل يرضخ "الإستعمار" وهو الوحش القديم – الجديد, أم سيعاود الهجوم بأثوابٍ جديدة ويسرق الحلم الأفريقي ثانيةً ؟.[/size] | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:48 am | |
| يبلغ الانحدار السياسي مداه؟
بقلم: بكر أبو بكر
يبلغُ الانحدار السياسي مداهُ حينما يبرّر السياسي كل أفعاله بما يريده الجمهور! وكأنه مطرب تافه يحاكي الغرائز؟ وليس قائدًا يسعى لرفعة وكرامة وحرية الشعب.
يبلغ الانحدار السياسي مداه حين يبرّر القائد السياسي ما يقوم به بأنه لمصلحة الناس ومعيشتهم وكأنه رب الشعرى؟ ولا يبلغ الانحدار السياسي مداه الا حينما يظن هذا الزعيم أنه امتلك من المعرفة وصواب الرأي والقرار ما لم يكن لسابقيه ولا مجايلييه!
يبلغ الانحدار السياسي مداه عندما يظن السلطان او الملك أو الرئيس أنه امتلك الأرض والناس فيتحكم بهم عابثًا بالغرائز، ومستهينًا بالمثقفين والمفكرين والمصلحين والعلماء، رافعًا صورته في كل زاوية من زوايا البلاد، وفي زوايا عقول الناس وبيوتهم.
يبلغ الانحدار السياسي مداه عندما تطغى المصالح الأنوية الشخصية الذاتية على تلك العامة مهما تشدّق القائد بأنه يعمل جاهدًا ويسهر الليل! لمصلحة الشعب أو الامة؟
القائد المستبد يكذب، والقائد المغتر بذاته كذاب، والقائد الزاني كذّاب، والقائد الذي يبيع المباديء والقيم والدين كذّاب ومآله السقوط.
إنهم يسهرون لمصلحة من يسمونه "شعبهم" ليس بخدمته، ليصل بالعلم الى مداه، وإنما ليصل بالجهل الى مداه.
نعم، ينحدر السياسي عندما يروّج للمخدرات بين من يسميهم شعبه! فيقوم بتخديرهم بلقمة العيش سواء وصلوها أو يجرون يوميًا وراءها ولا يصلونها، أو بسياقات أخرى تجاوزوها لمرحلة الكماليات التي تصبح بدعائيته الفاسقة أساسيات لا غنى عنها فيؤسرون ويُذلون.
يبلغ العهر السياسي مداه عندما يرتبط الخوف باللقمة. وعندما يصبح النظر في عين القائد مجلبة للسجن.
ويصبح الانحدار السياسي كاملًا عندما يتخلى القائد السياسي عن الحصانة الحضارية القيمية والاخلاقية فتصبح الأخلاق طوع يديه بمعنى أنه يعيد تشكيلها ليس وفقًا لما هي الأهداف الثابتة للشعب أوالأمة، وإنما لما هو مصلحة الذات المؤلهة، أو لمصلحة نظامه السياسي الفاجر الذي يمارس تخدير شعبه والكذب عليه ثم سرقته علنًا.
لم نكن يومًا جزءًا من الغرب الاستعماري. ولن نكون بأي من قيَمِهِ الغريبة عنّا قادرين على انتشال أنفسنا من أعماق الجهالة والكسل والتبعية والانبهار، فما بتلك القيم المشوّهة يخرج المارد من مصباح علاء الدين، ولا بذلك يتقدم الشجاع المقدام.
إن للمارد العربي قيمه الحضارية العظمى التي لاتتغير أبدًا.
إن للمارد العربي وللمارد الإسلامي والمسيحي المشرقي قيمه ومبادئه المقدسة التي على رأسها فلسطين، نعم فلسطين المقدسة يا سادة، فإن لم تكن فهو المنحدر سياسيًا حتى يبلغ الانحدار مداه، ولن ينفعه تتبع آثارمن سبقوه في الحضيض أمثال (السلطان أبوالفضائل بدر الدين لؤلؤ، الملقب بالملك الرحيم والملقب بقضيب الذهب) وهو الاجنبي المناقض لاسمه وكل ألقابه السخيفة فهو أبوالرذائل كلها، إنه حاكم الموصل القاتل الفاسق الكذاب المراوغ الخائن الذي مدّ يده ورجله ل(هولاكو) لاحتلال بغداد، وتدمير الدولة الإسلامية!
إن للمارد العربي قيمه الحضارية العظمى التي لاتتغير أبدًا، وهي التي إن استطاع أن يمتشقها سيفًا واحدًا موحّدًا (حول فلسطين المقدسة) لقدر على الخروج من عباءة انحداره السياسي وانحداره القيمي كما يخرج من عبادة سيده أو إذلال ذاته تحت أقدام الغرب الاستعماري العنصري، وهو الغرب ذاته الذي ما زال يرى نفسه المركز الذي تدور حوله الأشياء، ولا يرى الهوامش إلا من فرجة صغيرة في صندوق قيمه، ليصدر للحضارات الاخرى شذوذ فكره المحمي بالحديد والنار.
إن السياسي يبلغ بانحداره مداه عندما يضع الحقائق القرآنية موضع الاختبار! ظانًا أن بامكانه تغييرها، وتغيير سنة الكون وثوابت العقيدة، وفلسطين في هذا العصر من أركان العقيدة.
إن الانحدار السياسي تبعٌ أمين للانحدار الفكري، وتبع أمين للانحدار القيَمي، والانحدار القيمي تبعٌ لمن يمزق صفحات القرآن الكريم إشباعًا لملذات سلطانه الزائل ونزقه وكبره.
متى ما تشرب المنحدرون حضارة غيرهم، وتساوقوا مع رذائلها وأنكروا حضارتهم، وآمنوا بسقوط فكرهم ودينهم وثقافتهم الجامعة تاهوا، ثم ذاقوا من الآخر الأمرين الذي يتسيد عليهم بانهيارهم.
لا يبلغ الانحدار السياسي مداه إلا حين يضع القائد السياسي نفسه مقدمًا على الأمة، وحينها لايرى إعلامه المزيف الا من خلال منخريه حيث يتنفسهم شهيقًا أو يلقي بهم في زفير الغبار فيصبحون بلا أنف!
يبلغ لانحدار السياسي مداه حينما ينقّب السياسي عن سند له خارج مجاله الحضاري! وخارج فكره وخارج منطقته الجيوسياسية، فيرى بالضوء القادم من الشمال أو الغرب منقذًا لرأسه وهو بما لديه إن أدركه قويم، وهو بما لديه إن أدركه عظيم وهو بما لديه إن أدركه قادر.
لا يبلغ الانحدار السياسي مداه الا حين تصبح فلسطين وراء الظهر، ويزداد الأمر انحدارًا حين يكبّر ويهلل ويركع ويسجد الطواغيت لأصنام الغرب الصهيوني.
إن ظللنا نتفرج على ضلالة الحكام وفسقهم وطغيان السلاطين وكذبهم وسقوط القادة ونزقهم سنسقط معهم، وسترجمنا الأجيال القادمة فلا تفرق بين الساقط، وبين الصامت.
إن ظللنا نتفرج فسنكرس فينا أمة الاستجداء لأصنام الصهيونية وأقدام الغرب، فنعبد منتجاتهم كلها من المادية الى الروحية. هل نظلّ راكعين مبهورين مستهلكين مطواعين لصناعات الغرب المهيمن، فنعاف الثقافة كما نعاف العلم، ونعاف التقانة (التكنولوجيا) مستمتعين فقط بالاستخدام دون موهبة الصناعة والابداع والامساك بتلابيب التقدم والحضارة.
يبلغ الانحدار السياسي مداه عندما نكون في غفلة عظمى عن قدراتنا الذاتية.
فكيف بنا أن نغفل عن ثرواتنا الكثيرة ومنها ثرواتنا من أراض تقول هلموا إليّ ولا تجد من المنادين الا قلة من المستجيبين، وحين يحرّض الفكر الحضاري المرتبط بالدين العظيم بالعلم فلا تجد من السلاطين والزعماء والسياسيين والحكام الكذبة الا فتات العلم، مع التحريض اليومي على تبعية الاعلام الفاسد والركض وراء الفكر الاستهلاكي الاستتباعي الفاسد.
يبلغ الإذلال مداه حين يرهن الحاكم بلاده وشعبه للإرادة الخارجية، وللصهيونية فيكبر حجم الصهاينة العرب والصهاينة المسيحيين والصهاينة المسلمين، تحت مبرر الإطعام بالاقتصاد اوتحت مبرر محاربة الإرهاب أو تحت مبرر اتباع الموضة فيما يتلقونه قدرًا من منتجات الآخرين المادية والثقافية وحتى السخافات الروحية ما لا يليق لا بمسلمين ولا بمسحييين مشرقيين في منطقتنا الحضارية ذات الألف نعمة ونعمة.
يبلغ الانحدار السياسي مداه عندما يصبح الصهيوني المحتل لفلسطين المقدسة سيدًا متربعًا، بقدميه على صدر الأمة بإرادة الطغاة والمستبدين والكذبة والكَتَبة، وحينما يصبح "هرتسل" في قبره سيدًا مبجلًا بإرادة المرتجفين والمرتعشين والساقطين.
لا يبلغ الجهلُ مداه الا حين يتوقف العلماء والمفكرون والكُتّاب والإعلاميون عن محاسبة أشياخ السياسة والمستبدين، وحين تتحول البرلمانات الى نوادٍ للصراخ فقط. وحين يتحول المثقفون الى مصفقون للسلطة والحكم والقائد الأوحد دون أي بصيص أمل في أن يثوبوا الى رشدهم! | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:48 am | |
| حضور السفير السديري ينهي وهم التطبيع!
بقلم: أحمد طه الغندور
في حدث مميز؛ يُعتبر بمثابة علامة فارقة في التاريخ الدبلوماسي الفلسطيني، وصول سعادة السفير " نايف بن بندر السديري " إلى فلسطين كأول سفير سعودي، وممثلا لخادم الحرمين الشريفين!
وبأعلى مرتبة دبلوماسية؛ كسفير فوق العادة مفوض وغير مقيم لدى فلسطين، وقنصل عام بمدينة القدس، جرت مراسم تقديم أوراق الاعتماد لدى الخارجية، والرئاسة الفلسطينية وفقاً للبروتوكول الدبلوماسي!
ولعل من أجمل ما قام به سعادة السفير " السديري " مع أول خطواته في الأراضي الفلسطينية هي تغريدته صباح اليوم حيث دون: " من دولة فلسطين الحبيبة، أرض كنعان، أجمل التحيات مقرونة بمحبة مولاي خادم الحرمين الشريفين، وسمو سيدي ولي العهد "!
كلمات بسيطة غير معقدة غرد بها " السفير والكاتب " " نايف السديري " ـ بذكائه الفطري وحنكته الدبلوماسية العريقة ـ ترسم حقائق سياسية غير قابلة للنقض!
دولة فلسطين؛ شاء من شاء وأبى من أبى!
أرض كنعان؛ عربية الهوية، وعربية الشعب منذ القدم، ووجود "الاحتلال" الطارئ لا يغير هذه الحقيقة!
مقرونة بمحبة مولاي خادم الحرمين الشريفين، وسمو سيدي ولي العهد؛ ليس هذا مجرد تعبير عن مشاعر شخصية، ولكنها سياسات ملكية سامية لا هوادة، ولا تراجع عنها!
وتأكيداً على هذه المبادئ، جاءت الرسالة الثانية مباشرة؛ في أولى تصريحات " سعادة السفير " بعد لقائه " د. رياض المالكي " وزير الخارجية الفلسطيني، والتي أعلنت: " تمسك المملكة بمبادرة السلام العربية كأساس لحل القضية الفلسطينية، وهي النقطة الأساسية في أي اتفاق قادم"!
فما مغزى هذه التصريحات؟!
الاستنتاج المباشر؛ أن المملكة العربية السعودية لن تكون عربة في قاطرة "التطبيع" ـ اتفاقيات ابراهام ـ المخالف لكل منطق مقبول في الحضارة والحق العربي!
السعودية كانت ولا زالت مع السلام الشامل في المنطقة، بل في العالم قاطبة دون المساس بحقوق الأخرين ودون المساس بمبادئ القانون الدولي، والمقرارات الدولية، وسيادة وكرامة الأمم والدول!
وهي تسعى إلى ذلك بخطى حثيثة!
السعودية كدولة " وازنة " في المنطقة العربية فرضت احترامها على الشرق والغرب، وعلى الكبير والصغير، وتتعامل بندية وثقة بالنفس مع كل الدول، وتمارس دوراً قياديا في السياسة والاقتصاد، وفي كافة المحافل الدولية!
لو نظرنا إلى تعامل " السعودية " مع أعدائها في المنطقة "دبل إ"ـ إيران والكيان الصهيوني"، السعودية تدرك تماماً، أنهما "قاطعا الكماشة الأمريكية في المنطقة"، مع ذلك أعادت علاقاتها الدبلوماسية مع "إيران" وتقيم معها "ندوة حوارية" دائمة؛ من أجل "تصفير الأزمات" وصولاً لتطبيع كامل من العلاقات بين البلدين.
هذا الأمر ذاته مطروح للنقاش والبحث مع "تل أبيب" رغم إدراك " المملكة " التام بأن ذلك لن يكون قريباً، للأسباب "الداخلية والسياسية" الخاصة بـ "الكيان"!
لكن " المملكة " لا تناقش "القاطعين" فقط، بل هي تنافس "الكماشة" التي تبحث عن "مصالحها المحمومة" في " جزيرة العرب وسائر الوطن العربي "، لذلك كان الطلب المباشر من "واشنطن" بتمكين " السعودية " من مشروعها النووي، في مقابل "القاطعين"!
الأسلحة والدعم العسكري يجب أن يكون حقيقاً، كما يجري منحه للفريق المقابل!
وليس هذا فقط، بل لنا حقنا وكلمتنا في، الممرات البحرية، مواردنا الاقتصادية، وأمننا القومي، وقضيتنا العادلة ـ قضية العرب الأولى ـ فلسطين!
حينها يكون السلام للمنطقة أجمع، وحينها يكون التطبيع، بعيداً عن "هلوسات الوهم"! ولن تكون " المملكة " عربة في قاطرة الوهم لـ "مملكة صهيون"!
أهلاً وسهلاً بالشقيقة " السعودية " في فلسطين، وأهلاً بسفيرها المبجل. | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:48 am | |
| الرحمـة المهداة والنوران الأتمان
بقلم: الكاتب والداعية الأزهري سيد سليم سلمي محمد
مما ألهمني الله به حال سياحتي الفكرية في معاني جمال وجلال وكمال سيد الخلق سيدنا محمد ـ صلى الله عليه وعلى آله وسلم ـ أني استخلصت أن سيدنا رسول الله هو خلاصة الوجود كله، وأن الإنسانية فى أرقى درجاتها وأسمى معانيها متمثلة فيه؛ وذلك عن طريق التحليل الآتي: "إن الله قد اصطفى من خلقه بنى آدم، واصطفى من بني آدم الصالحين منهم، واصطفى من الصالحين الأنبياء، واصطفى من الأنبياء الرسل، واصطفى من الرسل أولي العزم الخمسة، وهم: سيدنا محمد وسيدنا نوح وسيدنا إبراهيم وسيدنا موسى وسيدنا عيسى، عليهم وعلى آلهم أفضل الصلاة وأتم السلام، واصطفى من أولى العزم سيدنا محمداً صلى الله عليه وسلم". إذن فسيدنا محمد خلاصة ما خلق الله من الموجودات، وهو الإنسان الأول المقصود من الخليقة وهو: "سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر .. " كما أخبرنا صلى الله عليه وعلى آله وسلم عن نفسه ؛ متحدثاً بنعمة ربه. هذا وقد خصه الله وفضله على الأنبياء بخصائص كثيرة منها ما جاء فى رواية الإمام مسلم عن أبى هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: "فضلت على الأنبياء بست أعطيت جوامع الكلم ونصرت بالرعب وأحلت لي الغنائم وجعلت لي الأرض طهوراُ ومسجداً وأرسلت إلي الخلق كافة وختم بي النبيون". وقد أشار القرآن الكريم إلى التفاضل بين الأنبياء والرسل في قوله تعالى: {تلك الرسل فضلنا بعضهم على بعض} وقوله عن نبينا: {وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين} (107 ـ الأنبياء) كما أطلق لرسالته الزمان والمكان؛ فلا نبي معه ولا نبي بعده لقوله تعالى: {وما أرسلناك إلا كافة للناس بشيرا ونذيرا ولكن أكثر الناس لا يعلمون} (28 ـ سبأ) وقوله تعالى: {ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل شيء عليما} (40 ـ الأحزاب) وهو كما قال صلى الله عليه وسلم عن نفسه: "إنما آنا رحمة مهداه". وكقوله: إنِّي عندَ اللهِ مَكتوبٌ بخاتَمِ النَّبيِّينَ وإنَّ آدَمَ لِمُنْجَدِلٌ في طينتِه وسأُخبِرُكم بأوَّلِ ذلك: دعوةُ أبي إبراهيمَ وبِشارةُ عيسى ورؤيا أمِّي الَّتي رأَتْ حينَ وضَعَتْني أنَّه خرَج منها نورٌ أضاءَتْ لها منه قصورُ الشَّامِ".
فكمال الإنسانية كلها فيه وتمام رسالات الله به. ونظراً لأن كتابه خير الكتب فمن البديهي أن يكون الرسول صلى الله عليه وسلم خير الرسل فالوجود كله محتاج إليه منتظر له ولذلك قال صلى الله عليه وسلم "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق".
وحبيبنا صلى الله عليه وسلم اختاره الله إماما للأنبياء قبل بدء الخلق وحقق له تلك الإمامة سابقاً ولاحقاً حققها سابقا عندما أخذ له على أرواح جميع الأنبياء العهد والميثاق للإيمان برسالته والدعوة إليها وقد ساق الله إلينا هذا الخبر العظيم فى قوله سبحانه وتعالى: {وإذ أخذ الله ميثاق النبيين لما أتيتكم من كتاب وحكمة ثم جاءكم رسول مصدق لما معكم لتؤمنن به ولتنصرنه قال أأقررتم وأخذتم على ذلكم إصري قالوا أقررنا قال فاشهدوا وأنا معكم من الشاهدين}. (81 ـ آل عمران) صدق الله العظيم. وقد حقق الله له تلك الإمامة فى رحلة الإسراء عندما صلى بهم ـ عليه وعليهم أفضل الصلاة وأتم السلام ـ إماما فى بيت المقدس.
وقد صور الله لنا نور نبينا بأنه عام شامل؛ فجمع له بين ما للشمس والقمر من أنوار وعطاء نهارا وليلا: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا وَدَاعِيًا إِلَى اللَّهِ بِإِذْنِهِ وَسِرَاجًا مُّنِيرًا} (45،46 الأحزاب). والسراج هي الشمس والمنير هو القمر؛ ولذلك لا نستغرب أن يراه الملايين من المحبين في وقت واحد، كما يرون الشمس والقمر في لحظة واحدة، وتلك إشارة للرد على كثرة من المعترضين الذين يقولون، كيف يدعي الملايين في أماكن متعددة رؤيا النبي في وقت واحد!. وقد أشار القرآن الكريم أيضا إلى نور رسول الله العام في قوله تعالى: {قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُّبِينٌ}(15، المائدة) وهذا النور الإلهي الموهوب من الله لأحب الخلق إليه، جاء معه نور الهداية والمنهج كتاب الله؛ ليجتمع النوران، ويتحقق الهدف من الرسالة: {الر ۚ كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ إِلَيْكَ لِتُخْرِجَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِ رَبِّهِمْ إِلَىٰ صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ}(1، إبراهيم). وحقا؛ لقد أخرجنا ـ صلى الله عيه وآله وسلم ـ من ظلمات الكفر إلى نور الإيمان، ومن ظلمات الشرك إلى نور التوحيد، ومن ظلمات الشك إلى نور اليقين، ومن ظلمات الجهل إلى نور العلم، ومن كل الظلمات إلى جميع الأنوار؛ فجزاه الله عنا خير ما جزى به نبيا عن قومه ورسولا عن أمته
ومعلوم أن كل فضل لسيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم يعود نفعه على أمته وبهذا صارت أمته ـ كما أخبر القرآن الكريم ـ خير الأمم فقد أرسل الله إليها خير رسول وأنزل إليها خير كتاب " كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر وتؤمنون بالله " وواضح من الآية أن خيرية الأمة لها مواصفات لازمة تتمثل في ثلاثة شروط لابد من تحقيقها : الأمر بالمعروف ، والنهي عن المنكر ، والإيمان بالله فإذا ما تخلت الأمة عن هذه الشروط وتلك المواصفات ذهبت خيريتها وقد ذاقت الأمة ما ذاقت بسبب عدم التزامها بخير الكتب وعدم اتباعها خير الرسل . ورحم الله أمير الشعراء عندما خاطب سيدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم قائلاً:
وما للمسلمين سواك حصن = إذا ما الضر مسهم ونابا
ولو سلكوا سبيلك كان حصناً = وكان من النحوس لهم حجابا
وباب الله مفتوح أبداً وكتابه العزيز عطاؤه مستمر وسنة نبيه متصلة والعبرة بالعمل واللجوء إليهما؛ لنكون أهلاً للرحمة وأتباعاً للرحمة المهداة؛ اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وعلى جميع إخوانه من النبيين والمرسلين وجميع المحبين في كل عصر ومصر، واجمعنا بهم في الدارين، اللهم صل وسلم وبارك على الحبيب وآله وارزقنا في الدارين حسن وصاله وآله. | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:49 am | |
| تُشكل السعودية "رأس حربة" في منطقة الشرق الأوسط؟
بقلم: د. محمود الفروخ
لا شك أن التغييرات المختلفة التي شهدتها السعودية داخليا والخليجية والعربية والاقليمية والدولية على الصعد كافة ألقت بظلالها على دور المملكة العربية السعودية مؤخرا، إذ تغير هذا الدور الوظيفي الذي لازم المملكة على مدى عشرات السنين الماضية وتحول لدور ريادي؛ أي بمعنى أصبح بميدان اللعب السياسي من خط الدفاع والوسط إلى خط الهجوم كرأس حربة ليس في المنطقة العربية فحسب وإنما في الشرق الأوسط والعالم أيضاً.
إن السعودية بما تملك من ثروة نفطية هائلة أي " المال "، ومكانة دينية عالية أي زعامة العالم السني لوجود بيت الله الحرام فيها أي "الدين"، والسطوة السياسية والاقتصادية على الخليج والوطن العربي أي " النفوذ"، وموقعها الجغرافي المميز أي "الموقع الاستراتيجي"، كل ذلك يخولها ويؤهلها لأن تقود المنطقة في حال توافرت النية لدى قيادتها الشابة الجديدة والمتحمسة في زيادة نزعة القومية العربية وحجم المغامرة السياسية مع المحافظة على منسوب الحكمة ورفع نسبة التمرد عندها على الأعراف السياسية التقليدية الدولية التي تريد من السعودية دولة تابعة لا قائدة تطيع وتنفذ الأوامر والارادات الدولية التي تخدم سياسات ومصالح منظومة القطب الواحد لا دولة حره تتحكم في سيرها ومصيرها، وبالتالي فإن هناك فرصة تاريخية ربما لن تتكرر في المستقبل، وعلى المملكة العربية السعودية التقاطها وهي استغلال واستخدام مكامن قوتها اّنفة الذكر من ناحية والظرف العربي والاقليمي والدولي المتغير، والذي باعتقادي هو في صالحها لتسديد أهدافها ورفعتها من الناحية الأخرى.
ولربما يُشكل تطبيع العلاقات بين السعودية واسرائيل المزمع توقيعه خلال الايام أو الأشهر المقبلة بغض النظر عن الجدل الدائر حوله عنصر قوة بالنسبة للملكة العربية السعودية في حال كان تفكيرها بهذا الاتجاه أي قيادة الإقليم، فالسعودية تهدف و تسعى برأيي من هذه الاتفاقية مع إسرائيل لأن يكون لديها برنامج ومفاعل نووي مدني وطائرات حربية من نوع اف 35 وتحالف دفاعي استراتيجي وعسكري مع الولايات المتحدة الامريكية ومع جيرانها وحلفائها بالمنطقة وتطور تكنولوجي عسكري " الهايتك" الاسرائيلي، وذلك لمواجهة تغول ايران بالمنطقة من جهة ولتقوية ترسانتها العسكرية وجيشها ومنظومتها الدفاعية من الجهة الأخرى كدولة قوية لا يستطيع أحد الاستهانة بها، ولعل تطبيع العلاقة مع اسرائيل سيكون ممرا اجباريا نحو ذلك بالنسبة إليها.
ولعل السعودية دأبت في السنوات والأشهر والأيام القليلة الماضية على اعادة تموضعها وكذلك ترتيب أوراقها سواء أكان ذلك على المستوى الداخلي أو على مستوى المنطقة والاقليم والعالم أجمع، وكان ذلك واضحا وجليا في تغير سياساتها الخارجية التي انتقلت من سياسة النأي بالنفس والتوازن السياسي والدبلوماسي وعدم الاكتراث إلى سياسة المتابعة والتدخل المباشر والمبادرة في بعض الأحايين، وهذا جاء، ربما، نتيجة تغير الدور الوظيفي الذي كان مناط بها سابقاً، ومن الأمثلة على ذلك إنهاء الأزمة الخليجية مع قطر أوائل عام 2021، وكذلك التقارب الكبير والمفاجئ مع إيران أوائل مارس/آذار الماضي وتسريع وتيرة إعادة العلاقات مع طهران، مروراً بالتهدئة ووقف الحرب في اليمن، إلى التحرك الأخير بتطبيع العلاقات مع نظام بشار الأسد وإعادة دمجه في المنظومة العربية، فضلاً عن تحولات العلاقة مع القوى الكبرى كأميركا والصين وروسيا وموضوع التطبيع مع اسرائيل وتعيين سفير لها في فلسطين واستئناف الدعم المالي لها، ورفع يدها عن لبنان، والعلاقة الباهتة مع مصر وانهاء التوتر مع تركيا بعد حادثة مقتل خاشقجي وغيرها من الامثلة.
ومن هنا، فإن الاعتقاد السائد أن التحولات الراهنة في السياسة الخارجية السعودية هي تحولات جوهرية واستراتيجية يمكن أن تكون طويلة الأمد في حال استمرارها، وهي أشبه بما يبدو أنها صحوة سعودية في السياسة الخارجية تسعى لاستدراك ما فات من العقود التي لم تستفد فيها المملكة العربية السعودية من إمكاناتها الاقتصادية والمالية والجيوإستراتيجية والدينية من أجل تحقيق مصالحها، وهو ما يعكسه الحضور السعودي الملحوظ على الساحات المختلفة العربية والإقليمية والدولية. | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:49 am | |
| [size=30]الهوية البصرية بين حركة وسكون[/size] تاريخ النشر : 2023-10-05 [size=16]خ- خ+ استمع[/size] [img(159.857142px,115.85714200000001px)]https://images.alwatanvoice.com/writers/large/a6922905-5441-4cc7-a6bd-fc9212d0891a.jpg[/img] جبريل أبو كميل الهوية البصرية بين حركة وسكون
بقلم: جبريل أبو كميل
لكل زمان حكاية ومع كل رواية تتسع الأبجديات بتفاصيلٍ حلوة كانت أو مُرة، فإذا ما غلبت الحكمة ينحدر الطريق مع صاحب القصة.
العرق والدين، اللغة والثقافة، الجنس والهوية البصرية لصاحبها، قيم لا تباع ولا تشترى، فالمبادئ لا تتجزأ.
مقدمة شائكة في تفسيرها وربما تكون سهلة كذلك، خصوصاً ونحن نعيش في زمن العولمة وانتشار محركات البحث سهلة الوصول لتفسير المعاني.
حديثاً ينتشر مصطلح الذكاء الإصطناعي الذي بات يشكل خوفاً كبيراً للإنسان كونه سيشغل مناصب وظيفية مهمة ليحل بديلاً عن الطاقة البشرية.
قد لا نعلم الكثير بعد عما يخفيه الذكاء الإصطناعي من مفاجآت بدأ يحدثها في العالم، لكننا بيقين نعلم أنه نجح سريعاً في غرس هويته البصرية في ذهن كل إنسان يعيش في وعي على كوكب الأرض ورحلات الفضاء كذلك..
فلماذا يخاف الإنسان من صنعه؟
نعم هي مخاوف لا شعورية دون الولوج للسؤال الحقيقي حول السبب وتداعياته!!!
ففي الواقع فإن لجحود الإنسان على نفسه مظلمة، كيف لا وهو يجتهد بدهاء في البحث عن فكرة يعتقد أنها خلاقة يحصد من نتيجتها القبول أو الرضا، ذلك تفكير لا يستوي بين الحياء والذكاء.
قد يفسر البعض هذا بأنه يقلل من نجاح الإنسان، لكنني أرى في ذلك قصة واقعية ترتبط بما سلف، وهي تتجسد في غشِ جاهل اعتقد بأنه يمتلك فكرة ومفاتيحها ولكنه جهل رجع الصدى لأفعاله التي ستعود عليه حتماً وإن طال انتظارها.
ربما هو يعتقد أنه نجح.. لكنه جهل النتيجة ، كما يقولون لكل بداية نهاية ولكل حكاية رواية، فالثابت دوماً هي الهوية البصرية التي يقلل البعض من أهميتها رغم قدسيتها.
الصاد والضاد شقيقتان تختلفان في نقطة واحدة، بينما
الحركة والسكون في الهوية البصرية لا فرق في المعنى كون الحالة لكلتيهما تصل بنا لرسم خارطة طريق العلم والعمل، فالإبداع في صناعة الهوية يساهم في ثبات صاحب السيرة والمسيرة.
| |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:49 am | |
| #يحكى انه كان هناك راعي للاغنام يقود قطيعه يوميا الى المراعي الفسيحة وهو يعزف بمزماره الخشبي ثم يستلقي عند انتصاف الظهيرة تحت اغصان شجرة وارفة الضلال ليستريح .. وفي أحد الايام وبينما كان الراعي يستريح كعادته واذا به يسمع صوت هسيس صادر من الاحراش القريبة فانتابه الفضول فتتبع صوت الهسيس حتى قاده الى ثعبان كبير وقد علق ذنبه بين حجرين وهو يفح ويتلوى محاولا التحرر فلا يفلح .. فتقدم الراعي بهدوء وقد أشفق على الثعبان وحرك احد الحجرين فتحرر الثعبان وزحف نحو الراعي ونظر اليه فجلس الراعي وأغمض عينيه وقال : لا بأس ان كنت ستلدغني فهذه طبيعتك .. ولست نادما لأني حررتك فهذه طبيعتي . ثم فتح الراعي عينيه فشاهد الثعبان يزحف بين الاعشاب مبتعدا حتى اختفى .. في اليوم التالي وبينما كان الراعي يجلس تحت ظل شجرته المعهودة ويعزف بمزماره واذا به يرى الثعبان ذاته يقترب منه وهو يتراقص مع انغام المزمار .. فاستمر الراعي بعزفه الى ان توقف الثعبان عن التمايل ثم وضع قطعة ذهبية كان يخبئها في فمه امام الراعي وانصرف .. سر الراعي كثيرا بذلك وأخذ القطعة وشارك الفرحة مع عائلته لدى عودته للبيت .. واستمر ظهور الثعبان الراقص تحت انغام مزمار الراعي يوميا في نفس الوقت المحدد من النهار .. وفي كل مرة كان يضع قطعة ذهبية وينصرف فكان الراعي يأخذها ويحمد الله ويترك الثعبان لشأنه .. وبعد شهر قرر الراعي الذهاب الى الحج بما جمعه من مال فأعطى المزمار الى ولده الشاب وأخبره بقصة الثعبان وامره ان يعزف به في وقت الاستراحة حتى تستمر العائلة بالحصول على قطعة الذهب يوميا .. سافر الراعي فقاد ولده القطيع مكانه وجلس مجلسه تحت ظل الشجرة وشرع بالعزف فشاهد الثعبان يأتي متمايلا مع حركة المزمار تماما كما اخبره والده .. ثم ترك الثعبان قطعته وغادر .. وتكرر الحال في اليوم التالي .. لكن في اليوم الثالث سأم الفتى من انتظار قطعة واحدة يوميا وقال في نفسه : لابد ان هذا الثعبان يعيش قرب كنز كبير .. قرر الفتى ملاحقة الثعبان الى وكره .. فتتبعه بعد نهاية المعزوفة حتى رآه ينسل داخل جحر فهجم عليه وضربه بفأس كانت معه فقطع ذيله فالتفت اليه الثعبان ولدغه في رقبته فعاد الفتى الى بيته بعد جهد جهيد حيث توفي هناك متأثرا بالسم .. عاد الراعي الاب من الحج وعلم بمصرع ابنه ملدوغا فأيقن ان ولده لابد وأنه قد أساء التصرف مع الثعبان .. استأنف الراعي عمله في رعي الاغنام .. وعند الظهيرة شرع بالعزف لكن الثعبان لم يحضر فاستمر الراعي بالعزف حتى شارفت الشمس على المغيب .. واخيرا ظهر الثعبان مبتور الذنب لكنه لم يكن يتراقص بل وقف يطالع الراعي عن كثب فقال الراعي : هيا يا صديقي لنستمر كما كنا ولننسى ما حصل . وهنا نطق الثعبان قائلا : انت مخطئ ايها الراعي .. لا يمكن ابدا ان ننسى ما حصل .. فكلما نظرت أنا اليك تذكرت ذيلي المقطوع .. وكلما نظرت انت الي تذكرت ولدك المصروع .. فهذه الدنيا لا تبقى على حال واحدة .. والاوقات الجميلة لا تدوم الى الابد .. وداعا يا صديقي .. قال الثعبان ذلك ثم اختفى الى غير رجعة ..
منقوووووووووول | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:50 am | |
| Ihr Erfolg, Sieg und wirklicher Sieg ist Ihre Beziehung zu Gott dem Allmächtigen, Gehorsam Ihm gegenüber und Festhalten an Seinen Geboten und Verboten. Gott Allmächtiger in Seiner präzisen Offenbarung (und ich habe die Dschinn und Menschen nicht erschaffen, außer um es zu wiederholen). Es ist wahr, dass Gott der Allmächtige gesagt hat (und vergiss deinen Anteil an der Welt nicht), nimm von der Welt und nicht von der ganzen Welt, was dir hilft zu leben und weiterzuleben und alles innerhalb der Grenzen des Gesetzes zu tun. Konzentrieren Sie sich in diesem Leben nicht auf die Versuchungen der Welt, dieser vergänglichen Welt, und richten Sie die meiste Aufmerksamkeit darauf, wie man reich wird, Präsident oder König, und danach strebt, der Herr der Welt zu sein. Vergesst nicht das Ziel des Erhabenen, nämlich die Anbetung Gottes, die euch allen Gutes und Segen bringen wird.Ich versuche, ein Mentor, ein Führer, ein Diener der Menschen um des allmächtigen Gottes willen zu sein. Viele Leute möchten ein Minister, ein Direktor, ein Anführer, der Mukhtar eines Stammes oder Clans sein, und alle Leute versammeln sich um ihn, während er seinen Umhang und seine Bitterkeit zur Schau stellt. Ich habe mit eigenen Augen gesehen, wie der Mukhtar einer Familie in seinem Zustand war und er Schmerzen hatte und schrie vor Schmerzen und Schmerzen, die von einer Krebserkrankung herrührten und für die alle Menschen und die Welt um ihn herum nichts tun konnten Er oder ein Millionär, der viel Geld besitzt und an Nierenversagen leidet, sitzt auf einer Waschmaschine Die Niere ist vier Stunden und es wird gewaschen und die Geschichten sind vielfältig, aber Sie müssen es mit sich selbst beenden und es sofort überprüfen bevor es zu spät ist, musst du neu rechnen bevor du dein jenseits verlierst, beobachte dich selbst und denk ruhig nach, lass dich nicht von der welt verführen und verführen, du wirst sie früher oder später verlassen und du wirst nicht mehr in dir leben es für eine lange Zeit, und bevor ich meine Rede beende, erinnere ich mich und erinnere dich an die Worte des allmächtigen Gottes (und fürchte einen Tag, an dem du zu Gott zurückgebracht wirst). Jaafar Abdul Karim Al-Khabouri | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:50 am | |
| Asylum is an ancient judicial concept whereby a person who is persecuted for his political opinions or religious beliefs in his country, which may be protected by another sovereign authority or a foreign country, is given the opportunity to express his views.[1][2][3]
The Egyptians, the Greeks and the Hebrews recognized the right to asylum, or what was known as the protection of the persecuted from legal proceedings. This principle was later adopted by the founding of the Christian Church, which laid down detailed rules for how to obtain protection or asylum.[4] In 511 the Council of Orleans, in the presence of Clovis I, decided that asylum could be granted to anyone who had sought refuge in the event of a direct threat of death - such as theft and infidelity - or without cause. In general, everyone has the right to seek and enjoy asylum in other countries, and this was confirmed by the United Nations in the Universal Declaration of Human Rights in 1948, then the Convention relating to the Status of Refugees in 1951, as well as the Protocol relating to the Status of Refugees in 1967. [5] Under these agreements, a refugee is a person who lives outside his country because of fear of persecution for a variety of reasons, including ethnic reasons; sectarian; nationality; Politically religious or because of his participation in certain social activities. It is worth noting here that political asylum should not be confused with the modern refugee law, which deals with the massive influx of people into other countries. Asylum is a right that is specific to the interests of individuals and is provided in each case. Jaafar Abdul Karim Al-Khabouri | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:51 am | |
| An asylum application is a type of protection that allows a person to remain in the United States instead of being deported (or deported) to a country where they fear persecution or harm. Under US law, people who flee their country for fear of persecution can apply for asylum. If they are granted asylum, this gives them protection and the right to reside in the United States. Those who are granted asylum are called asylum seekers.
Note: According to US immigration law, a refugee is a person who has been resettled in the United States through the United States resettlement program. This is a separate process from the asylum application. For more information on resettled refugees, please see Refugee Rights and Responsibilities.
To apply for asylum in the United States, you must be physically present in the United States or seek to enter the United States at the port of entry.
Persecution can be harm or threat of harm to you, your family, or people like you. A person can also obtain an asylum application if he has been persecuted in his country previously.
You can only obtain asylum if you have at least one of the following reasons: that someone has harmed or may harm you because of your race, religion, nationality, political opinion (or someone who believes you have a certain political opinion), or the fact that you are part of a particular social group.” Holland Weekly Magazine Editor-in-Chief Jaafar Al-Khabouri | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:51 am | |
| What is the difference between an immigrant and a refugee? An immigrant is a person who moves from his country of residence to another country, whether temporarily or in the long term, for many reasons, including the search for better living or economic opportunities. For example, people who chose to come to Saudi Arabia based on a work visa and have resided in the Kingdom for many years.
For a refugee, a person whose departure from his country may be the result of a desire to seek better living or economic opportunities. But the difference between him and the immigrant lies in his inability to return to his country because of the grave danger to his safety, which may amount to persecution. The risk may be due to insecurity as a result of war or conflict, or the risk of individual persecution because of a person's race, religion, nationality, political opinion or belonging to a particular social group.
Who can apply for asylum? any person outside his or her country of origin who fears or does not wish to return for reasons of race, religion, nationality, political opinion or membership of a particular social group; Or he is at risk of severe punishment, torture or death, he can apply for asylum at UNHCR. UNHCR will assess each asylum application before deciding to register any case. It must be emphasized that not all cases that apply to the Commission are eligible for registration.
Holland Weekly Magazine Editor-in-Chief Jaafar Al-Khabouri | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:51 am | |
| The attacks and abuses that the Muslims of India are constantly exposed to are not just new or accidental incidents. As the Muslim minorities have been facing the most heinous racist crimes in India since the 1960s, when the Hindus announced their control of India during the end of the British occupation, they considered its Muslims on its lands to be just a minority.
Although human rights and international organizations have since recorded thousands of dead and displaced people, all reports and statistics indicate that this phenomenon has grown in severity since 2014 and the start of Narendra Modi's term in office.
And the recent incident against which the Muslims of India protested against the brutal killing of a young man, is one of the many indicators of the tragic humanitarian situation that this minority suffers from, under the pressure of the instigation of the media machine, the assault of the authorities and extremists, without any international condemnation.
India kills Muslims
The spread of a video clip, of a number of Indian police officers shooting an Indian Muslim young man in the state of Assam, after which they continued to brutally beat and kick him, and one of the photographers accompanying the victim ran over the body of the victim, a wave of anger.
Under the hashtag "India is killing Muslims," Indian Muslim activists launched a wide electronic campaign whose resonance extended to the Islamic world, which reacted to the incident and denounced the Indian authorities, the systematic killing and the continuous assault on Muslims there.
Jaafar Abdul Karim Al-Khabouri | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:52 am | |
| السَيدة فَاطمة كَانت جَميلة جِداً تشبه النبيﷺ... فَلما وصلِت سِن الزواج ، تقدم لها الكثير من الخطاب منهُم.." سَيدنا أبو بَكر " و " سَيدنا عُمر بن الخطاب " لكِن رسول الله كان يرفض .. فَـ سَيدة مِن الأنصَار ذهَبت لسَيدنا " علي " وقَالت لهُ : أعَلِمت أن فَاطمة خُطبت إلي رسُول الله ؟ وخُطبت هنا ليس مَعناها اتخَطبت ، ولَكن مَعناها أن هناك من تَقدموا لخُطبتها.. فَـ سَيدنا " علي " قَال لهَا : عَلمت. فَـ قَالت لهُ : وما الذي يَمنعُك أن تَأني لرسُول الله ، فَـ يُزوجها لَك ؟ فَـ قَال لهَا : وعِندي شيء أتَزوج بِه ؟! فَـ مَضمون مَا قَالته له : إذهَب وإن شَاء الله خَير ، وظَلت تُقنِع فِيه..وفِـ الأخر سَيدنا " عَلي " ذَهب لرسُول الله لِطَلب يَد السَيدة فَاطمة ، ولكنُه لَم يَستطع التحَدث بمُجرد الجُلوس أمَام رسُول الله.. والنَبي يسألهُ مَا جاء بِك يَا " عَلي "؟.. ألَك حَاجة ؟ ، وظَلت أسئلة رسُول الله تَتوالي وعَلي صَامت ولَم يَتكلم.. فَرسُول الله قَال لهُ : لعلَك جِئت تَطلُب فَاطمة..! فَأومَئ سَيدنا عَلي برأسه " أي نَعم " فَسَيدنا مُحمد سَأله هَل تملُك شَيء تُقدمه كَصداق لَها ؟ فَسَيدنا عَلي قَال له : لا والله لا أملُك شَيء.. فَسَيدنا مُحمد قال له : بَل معَك ، وذكره بدِرع قَد أهداه لَه وسَأله ماذا فعلتَ بِه ؟! فَـقَال له سَيدنا علي : مَا زال مَعي ، فَـهل ينفَع ؟ فَـقَال له سَيدنا مُحمد : نعَم ينفَع ، وسَيدنا مُحمد إشتَرى لَهم بَيتاً وتَم الزَواج. وبَعد زواجهُما يَقول سَيدُنا علي : فَـ أحببتُها حُباً عَظيماً .. فَـ والله ما نَاديتُها يَوماً يَ فاطمة ، ولكِن كُنت أقول يَ بِنت رسول الله.. وما رأيتُها يَوماً إلا وذَهب الهَم الذي كَان فِـ قَلبي ، ووالله مَا أغضبتُها قَط ، ولا أبكيتُها قَط ، ولا أغضَبتني يَوماً ، ولا أذتنِي يَوماً... ووالله مَا وليتُها ظَهري أبَداً ، ووالله مَا رأيتُها يَوماً إلا وقَبلتُ يَداها. اللهم مثل الحب الصادق يا الله | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:52 am | |
| #للترفيه الأستاذ خالد مدير مدرسة في إحدى الليالي وصلته رسالة من مجهول مكتوب عليها ( مت شهيدا ) يقول الأستاذ خالد مدير المدرسة : بقيت أسبوعا كاملا لم أخرج من البيت و كلفت حدادا ليصنع لي بابا حديديا متينا ولم أعد أرد على أي شخص يطرق الباب ، و عندما أخرج اخرج ومعي أحد أولادي و في أحد الخرجات للسوق التقيت تلميذا يدرس في المدرسة التي أعمل مديرا فيها قال لي : فينك يا أستاذ خير ليه ما رديت على الرسالة ؟ قلت : أي رسالة ؟ قال لي : الرسالة التي كتبتها لك و قلت لك فيها (متى الشهادات) ! و منذ ذلك الوقت و الأستاذ خالد يحمل رشاشا و يهدد كل من يخطئ في الإملاء 🥴 | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:53 am | |
| Statements within political intersections with factional references and with multiple utilitarian interests have become self-contradictory due to the state of interactions between the Palestinian forces and factions, the result of which is the state of the destructive division of the Palestinian cause, the absence of a national strategy and a legislative reference that governs Palestinian action. Which is everyone’s reference to set controls for the state of political lawlessness and puts Palestinian national interests in its first priority according to a national plan for how to confront the scheme to liquidate the Palestinian cause. In the forefront of which is confronting Israeli policies and the attempts it includes of bartering Palestinian national rights with conditions to improve living life and improve the economy according to the conditions for the occupier who desires By maintaining its hegemony and consolidating its control over the capabilities of our Palestinian people through the practice of the policy of piracy and the appropriation of Palestinian funds under false and totally unacceptable pretexts, taxes and deduction of dues of prisoners and detainees and negotiating on improving the terms of the Paris Economic Agreement within Israel’s attempts to barter on the national and political rights of the Palestinian people I did (Jaafar Abdul-Karim Al-Khabouri) | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:53 am | |
| Statements within political intersections with factional references and with multiple utilitarian interests have become self-contradictory due to the state of interactions between the Palestinian forces and factions, the result of which is the state of the destructive division of the Palestinian cause, the absence of a national strategy and a legislative reference that governs Palestinian action. Which is everyone’s reference to set controls for the state of political lawlessness and puts Palestinian national interests in its first priority according to a national plan for how to confront the scheme to liquidate the Palestinian cause. In the forefront of which is confronting Israeli policies and the attempts it includes of bartering Palestinian national rights with conditions to improve living life and improve the economy according to the conditions for the occupier who desires By maintaining its hegemony and consolidating its control over the capabilities of our Palestinian people through the practice of the policy of piracy and the appropriation of Palestinian funds under false and totally unacceptable pretexts, taxes and deduction of dues of prisoners and detainees and negotiating on improving the terms of the Paris Economic Agreement within Israel’s attempts to barter on the national and political rights of the Palestinian people I did (Jaafar Abdul-Karim Al-Khabouri) | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:53 am | |
| ♡ قصة و عبرة ♡
عاش رسّام عجوز في قرية صغيرة، وكان يرسم لوحات غاية في الجمال ويبيعهم بسعر جيّد..
في يوم من الأيام أتاه فقير من أهل القرية وقال له: أنت تكسب مالًا كثيرًا من أعمالك، لماذا لا تساعد الفقراء في القرية ؟! انظر لجزار القرية الذي لا يملك مالًا كثيرًا ومع ذلك يوزّع كل يوم قطعًا من اللحم المجّانية على الفقراء..
ردّ عليه الرسام العجوز: أنا لا أملك مالًا لأساعد به أحدًا..
خرج الفقير منزعجًا من عند الرسّام وأشاع في القرية بأنّ الرسام ثري ولكنّه بخيل، فنقموا عليه أهل القرية..
بعد مدّة مرض الرسّام العجوز ولم يعره أحد من أبناء القرية اهتمامًا ومات وحيدًا..
مرّت الأيّام ولاحظ أهل القرية بأنّ الجزار لم يعد يرسل للفقراء لحمًا مجّانيًا.. وعندما سألوه عن السبب، قال بأنّ الرسّام العجوز كان يعطيه كل شهر مبلغا من المال ليرسل لحمًا للفقراء، والآن وقد مات توقّف ذلك.
◇ لا تحكم على أحد من ظاهر ما تراه منه، فقد يكون في حياته أمورًا أخرى لو علمتها لتغير حكمك عليه.. | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:53 am | |
| يبدو أن بريطانيا التي تعهدت الحلم اليهودي قديماً، وأصدرت وعد بلفور المشؤوم، وأشرفت على تأسيس الكيان الصهيوني، ورعت وجوده وضمنت قوته، ودربت عصاباته وأهَّلت قواته، وزودته بالتقنية والسلاح، والعلم والمعرفة، وعملت على تفوقه، وصانت هويته، وحاربت إلى جانبه، واطمأنت إلى من خَلَفها في المسؤولية وحمل "الأمانة" من بعدها، وتعهد الكيان مثلها وأكثر، ومضى على نهجها وحافظ على سياستها تجاهه وأحسن، فنامت قريرة العين مطمئنة، غير قلقةٍ على لقيطتها المنبوذة، وغير خائفةٍ على صنيعتها الفاحشة، فقد باتت في أيدي أمينة وبرعايةٍ قويةٍ متينةٍ.
يبدو أنها وحكوماتها المتعاقبة مصرة على جريمتها النكراء، وماضية في تكرار أخطائها الجسيمة ورهاناتها المدمرة، وحريصة على مواقفها المتوارثة وسياساتها المتعاقبة، وغير نادمة على ما أقدمت عليه وفعلته كافة حكوماتها السابقة، التي تكرر ذاتها ولا تراجع نفسها، ولا تحاسب قادتها، ولا تعترف بجرائمها، ولا تحاول تصحيح أخطائها والرجوع عن موبقاتها، وكأنها لم ترتكب جريمةً في حق شعبٍ بأكمله، ولم تعلن حرباً على أمةٍ بأسرها، ولم تتسبب في تهجير الملايين وشتاتهم، واحتلال أرضهم وضياع حقوقهم، وهي التي كانت بحكم دورها في الوصاية على فلسطين بموجب صك الانتداب، مسؤولة عما آلت إليه أوضاع الفلسطينيين عامةً، وتتحمل كامل المسؤولية عما جرى ويجري من حروبٍ ودمارٍ وعدوانٍ في المنطقة كلها.
لم تكد تستلم السيدة ليز تراس رئاسة الحكومة البريطانية وتنتقل إلى مكتبها الجديد، حتى أعلنت عزمها نقل مقر السفارة البريطانية لدى الكيان الصهيوني إلى مدينة القدس المحتلة، وهي الخطوة التي كان يتمنى سلفها بوريس جونسون تنفيذها، أسوةً بصديقه الرئيس الأمريكي الأسبق دونالد ترامب، إلا أنه لم يتمكن فجاءت خليفته لتعلن عن نواياها التي لا تختلف كثيراً عن مواقفها السابقة المنحازة للكيان الصهيوني، والمؤيدة لسياساته، والمناوئة للشعب الفلسطيني والمعارضة لحقوقه المشروعة في أرضه ووطنه.
فقد سبق للسيدة ليز تراس عندما كانت وزيرة للخارجية والتجارة البريطانية، أن وصفت مقاومة الشعب الفلسطيني بالإرهاب، واستنكرت مقتل المدنيين الإسرائيليين، وأبدت تفهمها لحق "إسرائيل" في الدفاع عن نفسها، وأعلنت تأييدها لعمليات جيش الكيان في الضفة الغربية وحروبه على قطاع غزة، واعتبرت أن ما يقوم به شكل من أشكال محاربة الإرهاب واستئصال جذوره وتصفية قادته ورموزه.
وهي نفسها التي أعلنت الحرب على حركة مقاطعة إسرائيل "BDS"، ووصفت ما تقوم به من أعمال بالعنصرية البغيضة، وبأنها ضد السامية، وتضر بالشعب اليهودي، ودعت إلى تجفيف منابعها، ومنع استثماراتها، والتضييق عليها ومحاربتها، وتشريع معاقبة المتبرعين لها والمساهمين فيها والمشرفين عليها، وتقنين محاسبتهم وحظر انتقالهم وسفرهم.
لا تخفي ليز تراس مواقها العنصرية المنحازة للكيان الصهيوني، فقد سبق لها أن "طهرت" وزارة الخارجية البريطانية من المناوئين ل"إسرائيل"، وغير المؤمنين بحقوقها والمدافعين عنها، وتجاوزت بإجراءاتها التعسفية أصول حقوق الإنسان القائمة على حرية التعبير والاعتقاد، وحرية السلوك والتصرف في الفكر والولاء، وهي بالتأكيد لا تقبل بمن يؤيد الحق الفلسطيني ويدعو إلى نصرة الفلسطينيين وإنصافهم.
وفي أغرب موقفٍ لها، إلى جانب تأييدها لحق الإسرائيليين في الاستيطان والتوسع الطبيعي في "دولتهم"، وتصويتها ضد أي قرارٍ دوليٍ يدينها أو يستنكر الاستيطان واعتداءات المستوطنين المتطرفين على الفلسطينيين وأرضهم وممتلكاتهم، فقد اتهمت منظمة الأمم المتحدة بمعاداة السامية، واعتبرت قراراتها المؤيدة للشعب الفلسطيني، رغم أنها قرارات شكلية تفتقر إلى قوة التنفيذ، منافية "للحق والعدالة"، ومنحازة إلى الفلسطينيين وغير منصفة "لشعب إسرائيل"، وأنها تروج لأجندة عدائية مناهضة للسامية، وحملت المنظمة الأممية المسؤولية الكاملة عما يلحق بالإسرائيليين ويصيبهم. | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:54 am | |
| الخميس 12 فبراير 1970 .. يومها حذرت مصلحة الأرصاد الجوية المواطنين من موجة باردة غير مسبوقة ، لكن المئات من عمال الوردية الصباحية كانوا فى طريقهم لمصنع أبو زعبل للحديد وهم يتبادلون الحديث عن البطولات الأخيرة التى حققها الجيش المصرى على الجبهة خلال معارك حرب الاستنزاف ، كما انشغل بعضهم بالكلام عن خططهم لقضاء عيد الأضحى الذى كان سيحل بعد 4 أيام ، وفرحتهم بصرف « منحة العيد « بعد نهاية ورديتهم ، ووصل العمال للمصنع وارتدى كل واحد منهم « الأفرول « الأزرق واتجهوا نحو الورش والعنابر ، وفى تمام الثامنة والربع دوت أصوات هادرة لطائرتين فانتوم إسرائيليتين تتجهان نحو المصنع .. وقبل أن يفيق العمال من الصدمة سقط صاروخان وعدد كبير من قنابل النابالم فوق الرؤوس ، مجرد ثوان وتهدمت بنايات المصنع وتصاعدت ألسنة اللهب وانهمر شلال الدماء وتبعثرت الأشلاء فى كل مكان ، وربما يعتقد البعض أن مرور 50 سنة على الحادث جعله فى مهب النسيان .. ولكن الحقيقة أن هذا المشهد المأساوى سيظل راسخاً فى أذهان من عاشوه ويرون تفاصيله لأولادهم وأحفادهم .. فدماء الشهداء هى حق أبدى يأبى النسيان .
مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:54 am | |
| شوفوا الراحه بعد قراءة هذا الدعاء اللهم لا تشمت اعدائي بدائي ۞ واجعل القرآن العظيم دوائي وشفائي ۞ انت ثقتي ورجائي ۞واجعل حسن ظني بك شفائي ۞ اللهم ثبت علي عقلي وديني ۞ وبك يا رب ثبت لي يقيني ۞ وارزقني رزقاً حلالاً يكفيني ۞ وابعد عني شر من يؤذيني ۞ ولا تحوجني لطبيب يداويني ۞ اللهم استرني على وجه الارض ۞ اللهم ارحمني في بطن الارض ۞ اللهم اغفرلي يوم العرض عليك ۞ بسم الله الرحمن الرحيم طريقي ۞ والرحمن رفيقي ۞والرحيم يحرسني ۞ من كل شيء يلمسني ۞اللهم اعوذ بك من شر النفاثات في العقد ۞ ومن شر حاسد اذا حسد ۞ اللهم اني عبدك ابن عبدك ۞ ابن امتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك ۞ عدل في قضاؤك ۞ اسالك بكل اسم هو لك سميت به نفسك ۞ أو أنزلته في كتابك ۞ أو علمته أحداً من خلقك ۞ او استاثرت به في علم الغيب عندك ۞ أن تجعل القرآن ربيع قلبي ۞ ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي ۞ اللهم يا مسهل الشديد و ياملين الحديد و يامنجز الوعيد ۞ و يا من هو كل يوم في امر جديد ۞ اخرجني من حلق الضيق الى اوسع الطريق ۞ بك ادفع ما لا اطيق ۞ ولا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ۞اسالك اللهم بقدرتك التي حفظت بها يونس في بطن الحوت ۞ ورحمتك التي شفيت بها ايوب بعد الابتلاء ۞ ان لاتبق لي هما ولاحزنا ۞ ولاضيقا ولاسقما الا فرجته ۞ وان اصبحت بحزن فامسيني بفرح ۞ و ان نمت على ضيق فايقظني على فرج ۞ وان كنت بحاجه فلا تكلني إلى سواك ۞ وان تحفظني لمن يحبني وتحفظلي احبتي ۞ اللهم انك لا تحمل نفساً فوق طاقتها ۞ فلا تحملني من كرب الحياة مالا طاقة لي به ۞ وباعد بيني وبين مصائب الدنيا ۞ وتقلب حوادثها كما باعدت بين المشرق والمغرب ۞ اللهم بشرني بالخير ۞ كما بشرت يعقوب بيوسف ۞ وبشرني بالفرح كما بشرت زكريا بيحيى ۞اللهم آآمـيـــن۞ يارب شافي وعافي وأكرم وارزق واستر سترا جميلا في الدنيا والآخرة وفرج هم وغم ناشر وناقل هذا الدعاء وارزقه فرحة تجعله يسجد باكيا اللهم لا تمضي ليلة اليوم الا وانت فرجت كربه و يسرت امره واستجبت دعائه بفضلك يا ارحم الراحمين اللهم في هذا اليوم ارزقه ما يتمنى يااااارب اجبره جبرا يتعجب منه اهل السموات والأرض ثم الصلاة والسلام على سيدنا محمد ﷺ | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:54 am | |
| قصة تبكي الحجر، سقط كوب الشاي من يدها فجأة وأنكسر فصرخ إبنها في وجهها وترك الغرفة غاضبا. فكتبت له رسالة قصيرة. وعندما عاد إبنها وجدها نائمة على كرسيها كالعادة والرسالة في حجرها.فأخذها وقرأها: إبني وحبيبي وقرة عيني: أنا أسفة..فقد أصبحت عجوز ترتعش يدي فيسقط طعامي على صدري. ولم أعد انيقة جميلة طيبة الرائحة!! فلاتلمني. يا ولدي لم اعد أقوى حتى على لبس ملابسي وحذائي!! فساعدني. وقدماي اصبحت لا تسطتيع حملي حتى الى الحمام!! فامسك بيدي وتذكر كم مسكت يدك وانت صغيرا لكي تتعلم المشي ولم آمل من ذلك يوما قط... يا بني لا تمل انت ايضا من ضعف ذاكرتي وبطء كلماتي. فكل سعادتي اﻵن، فقط أن أكون معك فضحكاتك كانت تفرحني عندما كنت صغيراً فلا تحرمني من إبتَسامتك اﻵن. فأنا ببساطة انتظر الموت.. لقد كنت معك حين ولدتك فكن معي........ يا من تقرأ المنشور لا ترحل قبل أن تكتب شيء في حق أمك ان كانت حية او ميته أكيد هي غالية عليك وتستحق أكثر من كلمة.... اللهم احفظ امي وامهات المسلمين و ارحم الاموات منهم يا رب العالمين #الجنة تحت اقدام الامهات اسف على جروحكم لمن فقد امه اذا كنت من محبي القصص الاسلامية و المنشورات الجميلة انصحك بمتابعة حسابي.هذا. صدقة جارية | |
| | | جعفر الخابوري Admin
المساهمات : 251 تاريخ التسجيل : 26/12/2023
| موضوع: رد: مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري الخميس ديسمبر 28, 2023 10:55 am | |
| حق اللجوء هو مفهوم قضائي قديم يقضي بإعطاء الشخص الذي يتعرّض للاضطهاد بسبب آرائه السياسية أو المعتقدات الدينية في بلده والتي قد تكون محمية من قبل سلطة أخرى ذات سيادة أو بلد أجنبي الفرصة له للتعبير عن آراءه.[1][2][3]
اعترفَ المصريون، الإغريق والعبرانيون بحق اللجوء أو ما كان يُعرف بحماية المضطهدين من الإجراءات القانونيّة. اعتُمدَ هذا المبدأ فيما بعد تأسيس الكنيسة المسيحية التي وضعت قواعد مفصلة لكيفية الحصول على حِماية أو لجوء.[4] قرّرَ مجلس أورلينز عام 511 بِحضور كلوفيس الأول أنّ حق اللجوء يُمكن أن يمنح لأي شخص طلبه في حالة ماَ تعرّض لتهديد مباشر بالقتل لسببٍ – مثلَ السرقة والخيانة الزوجية – أو بدون سبب. بشكلٍ عام فلكلّ شخص الحق في طلب اللجوء والتمتع به في بلدان أخرى وهذا ما أكّدت عليهِ الأمم المتحدة في الإعلان العالمي لحقوق الإنسان عام 1948 ثمّ الاتفاقية الخاصة بوضع اللاجئين عام 1951 وكذَا البروتوكول الخاص بوضع اللاجئين عام 1967.[5] بموجب هذه الاتفاقات فإنّ اللاجئ هو الشخص الذي يعيشُ خارجَ بلده بسبب الخوف من الاضطهاد لعدّة أسباب بما في ذلك أسباب عرقية؛ طائفية؛ جنسية؛ دينية سياسية أو بسبب مُشاركتهِ في أنشطة اجتماعية مُعيّنة. جديرٌ بالذكرِ هنا أنّه ينبغي عدم الخلط بين اللجوء السياسي وقانون اللاجئين الحديث، والذي يتعامل مع التدفق الهائل من السكان إلى البلدان الأخرى أمّا حق اللجوء فهو حق يختص باهتمامات الأفراد ويقدَّم في كل حالة على حدة. جعفر عبد الكريم الخابوري | |
| | | | مجلة صور واخبار الاسبوعيه رئيس التحرير جعفر الخابوري | |
|
مواضيع مماثلة | |
|
| صلاحيات هذا المنتدى: | لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
| |
| |
| |